المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كاترينا


خالد الزهيري
17 / 09 / 2005, 46 : 01 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه القصيدة في الإعصار كاترينا الذي ضرب ولاية لوزيانا الامريكية




لوزيانا وين راحت لوزيانا= الله اللي راد وارسل كاترينا
هَدّمت للكفر مركاز وكيانا= ديرةٍ في غيّها تقبع سنينا
دولةٍ في حكمها حلقت لحانا= وانطوينا في سنين الغابرينا
من حبايلها لفانا ما كفانا= والنوايا صوبنا والقوم فينا
كن ما في الارض والدنيا سوانا= خيرهم منّا ونقمتهم علينا
يا ألد خصومنا واشرس عدانا= يا نظام الجور والظلم المبينا
كم رهينٍ من صنوف الظلم عانى= ولا لنا حيلٍ على فك الرهينا
والله لا قدّامنا ولا ورانا= لا لنا قوه ولا حصنٍ حصينا
ما لنا غيرك ملاذٍ يا رجانا= وان تمسكنا بحبلك ما علينا
يا سلاح النصر يا ممن حمانا= يانصفنا من غشام الظالمينا
لي حدانا الضيق واصلنا مدانا= صوب بيبان السما نرفع يدينا
ياذرانا ياذرانا ياذرانا =عجّل الفزعه وزيّنها تزينا
والله ان اقوى ذخايرنا دعانا =وان تماديتوا بظلم المسلمينا
جعل يلحق لوزيانا ... لوزيانا= وجعل يتبع كاترينا... كاترينا

وسلامتكم

وهذا ما قاله الشيخ ناصر العمر في هذا الصدد


إن ربـك لبالمرصاد.... رؤية في مصاب أمريكا 30/7/1426
فضيلة الشيخ ناصرالعمر

الحمد لله رب العالمين, معز المؤمنين, وقاهر الظلمة والمتجبرين والمتكبرين، سبحانه فعّال لما يريد (أَهْلَكَ عَاداً الْأُولَى* وَثَمُودَ فَمَا أَبْقَى*وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَى*وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوَى*فَغَشَّاهَا مَا غَشَّى فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكَ تَتَمَارَى) [ النجم: 50-54]
والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،،، أما بعد:

فقد اتصل بي أحد الأخوة في ساعة فتوى وسألني قائلاً:
هل يجوز أن نفرح بما أصاب أمريكا من هذه الاعصارات وما تبعها من هلاك ودمار في بعض ولاياتها ؟
قلت له: ولم السؤال ؟
قال: هناك من يقول أنه لا يجوز لنا أن نفرح, بل علينا أن نحزن ونأسى لما أصابهم, مشاركة في هذا الوجدان والشعور الإنساني, امتثالاً لقوله تعالى: (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ) [الإسراء:70].
قلت له: يا أخي الكريم, إن هذا الاستدلال غير صحيح, وهذا وضع للآيات في غير موضعها .
فما علاقة تكريم الإنسان بترك الفرح والسرور على مصاب الكافرين الظالمين المعتدين؟
بل إننا والله نفرح ونسر بما أصاب هؤلاء الظلمة المتجبرين المتكبرين.
إن أمريكا هي قائدة الظلم والطغيان والجبروت في هذا العصر, استخدمت أموالها التي مكنها الله جلّ وعلا منها في ظلم البشرية في مشارق الأرض ومغاربها, وتاريخ أمريكا تاريخ أسود على كل المستويات ، وفي شتى أنحاء العالم وخصوصاً فيما يتعلق بالأمة الإسلامية، فأمريكا أمة كافرة باغية محادة لله ولرسوله – صلى الله عليه وسلم – ومحاربة للمسلمين، دنَّست كتاب الله وأهانته، قريبة من كل شرّ بعيدة عن كل خير، حامية الإرهاب في العالم. .
من الذي يدعم إسرائيل ؟
من الذي يحمي اليهود بلا حدود ؟
من الذي أباد أفغانستان ؟
من الذي دمر العراق ؟
من الذي يأخذ خيرات المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها ليعيدها لهم صورايخ وقنابل ورؤوساً نووية ؟
أعظم السجون, وأشدها ظلماً وفتكاً هي التي تشرف عليها أمريكا وعملائها , سجون جوانتانامو وأمثالها، ، وسجل جرائمها العالمية يصعب حصره لا ينافسها في ذلك أحد، حالها حال من قال الله تعالى فيه: ( وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ) [البقرة:205] ..
أمريكا بسبب قوتها المادية تمد ذراعها كما يحلو لها, لا تأبه بأحد (كَلَّا إِنَّ الْأِنْسَانَ لَيَطْغَى*أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى*إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى) [العلق:5 – 8] وهي بسبب هذا وغيره أصبحت فتنة لكثير من المسلمين.

استمعت إلى حوار في قناة فضائية قبل أيام, لرجل كان عميدا لكلية الشريعة في إحدى البلاد العربية , فإذا هو يمجد أمريكا, ويمنحها شرعية التدخل في كل مكان من العالم بحجة إنقاذ المستضعفين, لأنها – حسب قوله – أكبر قوة في الأرض ، وذكر كلاماً يسوء كل مسلم أن يسمعه من أي إنسان فضلاً عن رجل متخصص في الشريعة ، بل عميدا لكليتها !
إن قوة أمريكا فتنة وإضلال وضلال وطغيان وجبروت.. فلماذا لا نفرح إذا أصيبت؟

لقد قال الله سبحانه مخبراً عن موسى عليه السلام: (وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ) [يونس:88], فقال الله جلّ وعلا: قد أجيبت دعوتكما؛ لأن موسى كان يدعو وهارون كان يؤمن, فأجاب الله دعوتهما, ولو لم تكن دعوة شرعية, عادلة, لما أجاب الله دعاءهما... حاشاهما أن يدعوا بغير أمر مشروع ..وإذا كان مشروعاً فلم لا نفرح به؟ ألم يشرع لنا صيام ذلك اليوم الذي استجيبت فيه الدعوة شكراً لله؟
ولماذا لا نفرح وقد دعا محمد صلى الله عليه وسلم على مضر, وقال: ( اللهم اشدد وطأتك على مضر، اللهم اجعلها عليهم سنين كسني يوسف) رواه البخاري وغيره ؟

ألا يحق لنا أن نفرح باستجابة الله لدعاء المستضعفين المظلومين في المشارق والمغارب؟!
لماذا لا نفرح وما أصابهم عقاب من الله على جرمهم ( وَلا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِنْ دَارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ)[الرعد: من الآية31] ؟
لماذا لا نفرح ونوح عليه السلام يقول لربه: (وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّاراً * إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِراً كَفَّاراً) [نوح:26-27] فاستجاب الله دعاءه (وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ)[هود: من الآية44] ؟

إن ما أصاب أمريكا هو قدر كوني وعقوبة من الله جلّ وعلاّ؛ لطغيانها, وعصيانها, وجبروتها, وظلمها, وبعدها عن الله جلّ وعزَّ..
والعجيب أن بعض اليهود وبعض الإنجيليين الجدد يقولون إن ما حدث لأمريكا عقوبة من الله جلّ وعلا, فهم يعتبرونها نذارة لأمريكا, بينما نجد في المسلمين من يقول أن علينا أن نحزن لما أصابها !
إن هذا القول ضلال مبين وجهل بالنصوص الشرعية وبعد عن شرع رب العالمين، فالله لا يظلم (وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً), والمجرم لا يترك (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ).

لماذا لا نفرح والله يقول لرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيراً) [الأحزاب:9] ؟
لقد كانت منة عظيمة من الله جلّ وعلا على عباده ، ومدعاة لفرحهم وسرورهم وذلك حين جاءت الريح العظيمة وشتت الأحزاب في غزوة الخندق ، ولذا يذكر الله بها عباده المؤمنين فيقول (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ )[الأحزاب: من الآية9] .

إننا عندما نرى هذه الرياح العاصفة تدمر أمريكا أو بعض ولاياتها نعلم أنها نعمة من الله جلّ وعلا تستوجب الحمد والشكر والفرح (وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ*بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ) [الروم:4،5] , فالأحزاب قد تحزبوا اليوم على المسلمين بقيادة أمريكا, كما تحزب المشركون بقيادة قريش, فأرسل الله عليهم هذه الريح والجنود, تذكر الغافلين بقدرته سبحانه، إنها نعمة عظيمة وقدر من الله جلّ وعلا نفرح به ونسر، وتلك سنة الله في أمثالها بل وفيمن كان دونها في البغي والظلم.

وقد يقول قائل: أليس فيهم بعض المسلمين، ألا نحزن لمصابهم؟
فأقول له يا أخي الكريم, ثبت في الحديث الصحيح من حديث زينب رضي الله تعالى عنها عندما قالت للنبي صلى الله عليه وسلم (أنهلك وفينا الصالحون ؟), أنه قال: (نعم, إذا كثر الخبث), و معنى ذلك أن الصالحين قد يهلكون في بلاد المسلمين إذا كثر الخبث فكيف ببلاد الكافرين؟
أما المسلمون فمن كان منهم صادقاً فإنه يبعث على نيته كما ورد في الحديث الصحيح في من يخسف بهم فإنهم يبعثون على نياتهم, فلا تعارض أبداً بين تدمير الكفار, ونزول العقوبات, وإصابة بعض المسلمين .
أليس في بعض بلاد المسلمين, يقع الطاعون, وهو وباء مهلك, ومع ذلك فهو شهادة ورفعة لمن أصيب بذلك كما ثبت في الحديث الصحيح ؟
وقد يجتمع في النازلة الواحدة أمران، فرح وحزن، فنفرح لهلاك الكافرين، ونحزن لمصاب المسلمين إن أصيب منهم أحد ،
ونعلم أن المسلمين ومن يقع عليهم مثل هذا البلاء بغير جرم فهو لهم من الابتلاء والتمحيص والتكفير, ورفعة الدرجات, وقد يكون شهادة للبعض, كمن مات غريقاً أو في حريق فله أجر الشهداء كما ورد في الأحاديث الصحيحة.

وقد يقول قائل آخر: ماذا نقول في قوله تعالى: (لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ) [آل عمران:128]؟ والعلماء قد ذكروا أجوبة كثيرة يرجع إليها في مظانها من كتب التفسير, ومن أقواها في ذلك أنه دعا على أناس معينين قد علم الله أنهم سيسلمون وقد أسلموا بعد ذلك.

وقد يقول قائل إن أبا الدرداء – رضي الله عنه – بكى لما فتحت قبرص وفرق بين أهلها وأخذوا أسرى؟
فالجواب عن ذلك مذكور في أصل الخبر والرواية: حيث ذكر بعض أهل العلم كأبي نعيم في الحلية بسند صحيح عن جبير بن نفير قال لما فتحت قبرص فرق بين أهلها بكى بعضهم إلى بعض ورأيت أبا الدرداء جالساً وحده يبكي فقلت يا أبا الدرداء ما يبكيك في يوم أعز الله فيه الإسلام وأهله قال ويحك يا جبير ما أهون الخلق على الله، إذا هم تركوا أمره، بينا هي أمة قاهرة ظاهرة لهم الملك تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترى.
فبكاء أبي الدرداء – رضي الله عنه – ليس حزناً عليهم ولا أسفاً، ولكنه من قوة إيمانه وتدبره وتعظيمه لله سبحانه وخوفه من عقابه، لأن كثيراً من الناس ينطبق عليهم قوله تعالى (وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ)[الأنعام: من الآية91]

وخلاصة القول:
يحق لنا أن نفرح بما أصاب أمريكا، وأن نسرّ بذلك، لأن هذا منطق القرآن ومنهج الأنبياء، والمطرد مع الفطرة والعقول الصحيحة، إن ما حدث مطرد مع السنن الإلهية، والنواميس الكونية. (جَزَاءً وِفَاقاً) [النبأ:26]، (وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً)[الكهف: من الآية49] (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ* إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ*الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلادِ*وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ*وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ*الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلادِ* فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ) [الفجر:6- 14]

فلا نامت أعين الجبناء والمهزومين ومرضى القلوب، الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون.
(قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ) [التوبة:52]
(وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ)[الشعراء: من الآية227]

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

أبو فـلاح
17 / 09 / 2005, 03 : 03 PM
ابو عبدالله ارحب تراحيب المطر

قصيدة رائعة ومعبرة صح لسانك ياغالي

لي عودة كنت فقط اريد حجز مقعدي اولا

حلو المعاني
17 / 09 / 2005, 59 : 05 PM
@ أرحب يا رجال@

أهـــلا وسـهلا بــــك أخــوي شـرفـتنا



مشاركة جميلة وننتظر منك المزيد

الكاسر
17 / 09 / 2005, 22 : 08 PM
شاعرنا الغالي
خالد الزهيري
صح الله لسانك
ولا هنت على الأبيات الرائعة
ونسأل الله العلي القديرإنه يعافينا مما جرالهم
دمت ودام وهجك
سجل إعجابي

خيال القروى
18 / 09 / 2005, 23 : 04 AM
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .

لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .

ارررررررررحب ياخالد

ومرحباااا فيكـ يالغالي

وصح لسانكـ وبيض الله وجهكـ

قصيده رائعة من شااااعـــــر رائع

بانتضاااار جميل مشاركـــاتكـ يالقرم

لاهنت وسجل اعجابي

دمت بــــود ..

لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .

لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .
...تحيــــاااتي القلبيـــه...
...مع خــااالص احترامي وتقديــري...

....اخوكـ....

©.¸¸.© خيال القروى ©.¸¸.©

عروس البحر
20 / 09 / 2005, 13 : 02 AM
خالد الزهيري

صح لسانك مليون على هذه الرائعه

ولا هنت يالغالي

تقبل تحياتي واحترامي

ساره المسردي
20 / 09 / 2005, 07 : 06 AM
:

:

الشاعر خالد الزهيري

صح فكرك. وبوحك . العذب . لاعدمنا هطول كهذا الهطول

وهكذا حظور في كل حالاته . يعانق الأهداب.. ويتوج المشاعر . ويرضي

الذائقه

أستمتعت حقا بهذا العزف

وفقك الله

:

:
اختك:
ساره

الشاطى الشرقى
22 / 09 / 2005, 01 : 02 PM
جعل يلحق كاترينا كاترينا صح لسانك قصيدها رائعه بمعني الكلمه

-الذيب-
22 / 09 / 2005, 59 : 03 PM
صح لسانك

اخوي خالد الزهيري

والله قصيدة رائعة

تحياتي

ناصر بن هذال
22 / 09 / 2005, 19 : 06 PM
صـــح لسانك.

الحقيقه قصيده رائعه.

الله أكبر.....صراحه لانملك الا التصفيق لك بحراره.

راشد بن جليميد
26 / 09 / 2005, 01 : 05 AM
امين ,, امين,,

الشاعر خالد الزهيري

مرحبا بك ومسهلا


صح الله لسانك وسلم بنانك
اجدة واصبت عسى عمرك سنين


لاهنت وننتظر كل جديدك



راشد

حسين العبدي
26 / 09 / 2005, 08 : 08 AM
صح لسانك يالزهيري


والله يزيدهم دمار

شكرا

خالد الزهيري
28 / 09 / 2005, 28 : 11 AM
ابو عبدالله ارحب تراحيب المطر

قصيدة رائعة ومعبرة صح لسانك ياغالي

لي عودة كنت فقط اريد حجز مقعدي اولا



ابو فلاح



ترحب وتسلم يالغالي



صح بدنك



وحجزك Ok


.

خالد الزهيري
28 / 09 / 2005, 30 : 11 AM
@ أرحب يا رجال@

أهـــلا وسـهلا بــــك أخــوي شـرفـتنا



مشاركة جميلة وننتظر منك المزيد



المهلي ما يولي يافتى شرورة


الله يشرف مقدارك



.

خالد الزهيري
09 / 10 / 2005, 44 : 01 PM
شاعرنا الغالي
خالد الزهيري
صح الله لسانك
ولا هنت على الأبيات الرائعة
ونسأل الله العلي القديرإنه يعافينا مما جرالهم
دمت ودام وهجك
سجل إعجابي


اخوي الكاسر

صح بدنك

ولاتهون


واعجابك شرف



.

خالد الزهيري
09 / 10 / 2005, 46 : 01 PM
لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .

لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .

ارررررررررحب ياخالد

ومرحباااا فيكـ يالغالي

وصح لسانكـ وبيض الله وجهكـ

قصيده رائعة من شااااعـــــر رائع

بانتضاااار جميل مشاركـــاتكـ يالقرم

لاهنت وسجل اعجابي

دمت بــــود ..

لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .

لمشاهدة مشاركات هذا القسم يجب ان تكون مشاركاتك 10 أو أعلي. عد مشاركاتك حالياً 0 .
...تحيــــاااتي القلبيـــه...
...مع خــااالص احترامي وتقديــري...

....اخوكـ....

©.¸¸.© خيال القروى ©.¸¸.©



اخوي خيال القروي


صح بدنك


وشكرا على المشاعر الطيبة



.

aziz676
21 / 10 / 2005, 00 : 04 AM
يا سلاح النصر يا ممن حمانا
يانصفنا من غشام الظالمينا
لي حدانا الضيق واصلنا مدانا
صوب بيبان السما نرفع يدينا
ياذرانا ياذرانا ياذرانا
عجّل الفزعه وزيّنها تزينا
والله ان اقوى ذخايرنا دعانا
وان تماديتوا بظلم المسلمينا
جعل يلحق لوزيانا ... لوزيانا
وجعل يتبع كاترينا... كاترينا


الله الله

وجعل يتبع كاترينا ... كاترينا


مشاء الله عليك يا خالد قصيدة قوية وكلمات جبارة منتقاه

بس عندي عتب بسيط عليك إني ما اقرا لك قصيد

وانت فعلاً شاعر مُجيد ومتقن

وتكفى لا تهمل نفسك ولا تخلينا من هالقصيد الطيب

تسلم يا خالد

خالد الزهيري
23 / 11 / 2005, 59 : 01 PM
عروس البحر



صح بدنك









-

مناحي معدي المسردي
01 / 12 / 2005, 02 : 12 PM
صح لسانك
على هذه القصيدة
وهذا القصيد ولابلاش ان صح التعبير
وننتظر المزيد من الابداع
ورحم الله والديك

عبدالله ابن شايع القحطاني
02 / 12 / 2005, 20 : 07 PM
ابو عبدالله


الله يسعد أوقاتك

وصلتبي الخطوه الى هذا المكان واسعدني تواجدك فيه

ورغم أنني قرأتها في كل مكان وحفظتها إلا أني ولو قرأتها الف مره

ما مليتها . لما تحمل من شعور إيماني كبير وهم المؤمن الصادق

وأما من الناحيه الشعريه فأنت عارف رأيي علم من أعلام الساحه


حفظك الله ورعاك

خالد الزهيري
18 / 01 / 2006, 44 : 10 AM
:

:

الشاعر خالد الزهيري

صح فكرك. وبوحك . العذب . لاعدمنا هطول كهذا الهطول

وهكذا حظور في كل حالاته . يعانق الأهداب.. ويتوج المشاعر . ويرضي

الذائقه

أستمتعت حقا بهذا العزف

وفقك الله

:

:
اختك:
ساره



شكرا جزيلا


ونسأل الله أن نكون عند حسن الظن




.