ابو مي
05 / 09 / 2005, 17 : 01 AM
كيفكم شباب وبنات أنشا لله بخير
انشر لكم هذا الموضوع وهو ذكريات من أخر يوم في الفصل الدراسي الأول أي يوم الأربعاء الذي يليه اختبارات الفصل الدراسي لأول (( عام 1415هـ )) أولى ثانوي
كان الجو غيم ذاك اليوم وكانت جو طلعة مو جو مدرسة وكيلها الي ينشف الريق
المهم جيت المدرسة ودخلت الفصل وكانت الحصة الأولى مادة الرياضيات (( التي عرفت بأن جميع أساتذتها من الطراز الغليض )) ودخل علينا سيادة الأستاذ الفاضل وكان مكفهراً ويرمقني بعين حادة وكأن لسان حالة يقول . اية الي قابك ربنا يخدك ونت زي الأهبل .. أنتهى لسان حال الأستاذ
المهم هو يشرح منا... وانا عيني على النافذة أشوف المطر الخفيف والغيوم وأصوات الشباب ألي مفركين وتخيل لو كنت معهم متكي عند البوفية وأشوف الشباب الي يفحطون او مع الي راحوا يطعسون على خط المطار ....
كل هذا ولأستاذ فيتاغورس يشرح وبنما أنا في أحلامي الطعسية ... أنتبه لي الأستاذ وسألني سؤال خطافي ...
وبما أني لم أكن موهياً لسؤال فلقد هنقت (( علقت )) يسأل والأجابة من عندي صن
المهم حاول أني أتكلم معة (( يا بني تعرف السؤال ولا أية .. يبني ماتتكلمش .. فيك أية .. أنصرعت .. يا بني رد عليه ... مش سامعني .... ده فيه أيه ياولاد ))
من شافني قال الولد هذا مثلج محله
قال الأستاذ لأحد الطلاب ودوه للوكيل .... أنا سمعت الوكيل .. خقيت ..أنفكت التثليجة
وقولة تكفى يستاذ إلى الوكيل
قال السيد فيتاغورس أه يعني أنت مافيك حاقة .. سليم ومعافى ... طب ليش بتعمل كذا .. تهرق ماعيا .. روح للوكيل ونا حاقيلك
ياوالله المشكلة من هذا وصلعتة وش السواه الحين ....
إلى وتجيني فكرة (( كانت تحمل في طياتها جميع منتجات النحاسة ))
هي أني افرك من المدرسة .... وكنت أشاور نفسي هل اقوم بتنفيذ الفكرة ولا لا وأنا متوجة إلى الباب الخارجي للمدرسة ولما وصلت الباب القيت الحارس وقف عنده فرحت إلى غرفة الحارس وتسلقتها من الخلف (( هذا وما زلت أشاور نفسي هل أفرك من المدرسة ولا لا )) ولما جعلت رجلي على أعلى السور شفت سيارة واقفة تحت السور (( كابرس أحمر غامق )) قلت بطمر عليها حتى تقصر على المسافة ولا أتكسر (( طبعاً هذا كلة وما زلت وناقش نفسي هل أفرك من المدرسة ولا لا ))
وقفزت ........ وبنما أنا في الهواء متوجهاً بثقلي إلى السيارة الرابضة بجانب السور
... كأنني أعرف هذه السيارة سبق وأن شفتها ... ولما دققت النظر علمت باني جبت الطعة ( الجرية ) ( الكارثة ) <<<< سموها الي تسمونها أهم شي أنها من النوع الثقيل
ودريت ليش الفراش عند الباب....... لأنه توه فاتح الباب اللوكيل.. والذي هو جالس الأن في سيارتة... والتي تنتظر هبوط أقدامي عليها
حاولت أني أطير ارجع من حيث هبطت ولكن رفضت جميع القوانين الفيزيائية والتي تقول أن قانون الحركة و الجاذبية لا يسمحان بذالك ... على حد قول صديقي سحاق نيوتن
طبطب ..... وتم الهبوط بسلام والحمد لله ولم يبقى إلى الأستقبال الحار من سعادة الوكيل والذي فرح بقدومي وستبشر
ولكن هيهات هيهات .. ما أن بداء صوت الارتطام يتلاشى
إلى وقد اختفيت من مد نظر الوكيل ... الذي أتوقع أنه ظن أن السماء أمطرت ثيران
وطبعاً بتقولون أني بروح مع الشباب إلى خط المطار او اتكي معهم في الحارة ؟؟؟
لا لا لا
لأني جنيت على نفسي وأغضبت الوكيل الودود من طبعة وهو إذا غضب يزداد وداده
وسيبحث عن هذا الثور الذي نزل من السماء
وبيتصل بكل أوليا أمور الطلبة الغايبين
لين يكتشفني
المهم وصلت للبيت القيت ابوي ماخذ سماعة الهاتف .. قلت بس هذا الوكيل يكلم ابوي
.. أنا بدت على ملامح التهنيقة
ولما خلص ابوي الاتصال قلت من الي يكلمك قال عمك يبيني أجية الأن في الدمام ... تبي تخاويني
قلت ياليت
ومن الفرحة أني بروح العيال عمي نسيت موضوع أخينا الودود سعادة الوكيل
قال ابوي إلى على فكرة وش مطلعك من المدرسة تو الساعة
قلت أخر يوم في الدراسة وش توقع
هز راسة وا قال أخلص يالله خلنا نمشي علشان نلحق على الغداء مع عمك
وما يمدية يخلص كلامة إلى ونا مسنتر على التركسون ابي اروح
سحبني بذني وقال أنقلع يابزر معاد ألى هي تسوق سيارتي
وعاااااااادي طوالي نقزت مثل الغزال على سيت الراكب مادامت فيها روحة أنشالله يتفل في وجهي عااااااااادي
وصلنا الدمام الساعة 11 ابوي جلس مع عمي ونا رحت مع اعيال عمي عند باب بيتهم
وبين محنا نسولف جانا أخوهم الصغير من داخل وقال ابوي يناديك يا الســهم رحت أتخطى بخطى واثقة
ودخلت على ابوي وعمي ونا ناوي أمزح معهم بسالفة بس شفت ملامحهم ماتشجع لواحد يمزح
قال ابوي اليوم ماعندكم دراسة قلت لا قال أمك مكلمتني الأن وتقول أن المدرس دق على البيت ويقول خل ولي أمر الطالب يجي المدرسة
دقيت أنا عليهم وقالو أنك مهرب وطامر على سيارة الوكيل
صراحاً <<<<< بكاء من المفاجاء
قال ابوي وراك تبكي
قالت لأنهم ظالميني <<<<< ناوي بلجحدة
قال ابوي قسماً بلله أنك من يوم دخلت علي للبيت بدري وني شاك فيك لأني أدري أنك سربوت ولو طلعوك المدرسة ماراح تجي للبيت بس قلت لا استبق الأحداث
وطبعاً .. بلا أحراج لا حد يسئل وش الي حصل في المجلس حق عمي
المهم بعد مخلص ابو أشغالة مع عمي المغرب ركبنا السيارة بنرجع للأحساء
وكنت راكب في المرتبة الخلفية وكل شوي يطالعني بنظرة تشق وجهي
وصلنا للمحطة الي عند ملف هاف مون جنب مركز أمن الطرق (( الكثير منكم يعرفها ))
قال ابوي روح لسوبر ماركت جبلي مويه وخذ لك أي شي تبية
نزلت أمشي الفين... إلا وبوي يهمس لي بما مضمونه (( يا دلخ صك الباب حق السيارة خل المكيف يبرد من الرطوبة )) (( وطبعاً همسته هذي سمعها كل الي في المحطة )) وما أن سمعت صوت ابوي إلا وضرب بريكات وفرامل وجميع أنظمة عدم الأنزلاق وعيد أدراجي بنفس السرعة واغلق الباب بس بقوة شوي <<< أي شوي يالمسبوه
ولمحت أبوي ونا مكيم راجع للبقالة يتكلم وهو معصب بس ماسمعت الصوت لأنه وسط السيارة
طوالي دخلت البقالة وسيده إلى الثلاجات خذيت ماء ورجعت... إلا وبوي قدامي في وسط البقالة ضارب الظغط معاه الف
ويخذني بوجهي وهاتك يابوس وا أنواع الضم والحنان من الي يحبة قلبك <<< قصدك الي يغير ملامح وجهك
وهويقول: ابوك يادلخ اقولك صك الباب تروح تدخله على وسط السيارة
ابوك أنت بشر ولا حيوان لعنبو بليسك قلتلك روح للبقالة ماقلتلك أقلع (( طبعاً هذا الكلام يقولة بينما يديه سلمها الله تاخذ مكانها في خشتي أستقبالاً وترحالاء ))
مالكم في الطويلة جاوا الناس وفكونا وهداء ابوي شوي وركبنا سيارتنا ورجعنا للأحساء الأستقبل الغالية لي بأنواع التهزءات (( أنت ماتبي تكون رجال ... تبي تكون داشر معجبك والد فلان من يوم شفتك تماشية ونا غاسلة يدي ... ومن هذا الطقم الكلام الي أنتوا أكيد عارفينة
ومن ذاك اليوم إلى أن خلصت دراستي ما طلعت من المدرسة إلى 32 يوم فقط شريطه أنه ما يكون أخر يوم في الفصل الدراسي الأول ولا فية مطر ولا أن يكون عند ابوي شغل في الدمام
هذا وللجميع فائق تحياتي
(( أنا داري أن هنا أشخاص على قدر عالي من الذكى سيسئلونني
منهو عمك الي في الدمام ؟ مانخبر لك عم هناك!!!
فياليت يدروون أن القصة كلها من نسج الخيااال فلا تحبك معهم على مقطع منه ... ونا أخترت الدمااام لأنه افضل للقصة من الخرج لا بلمسافه ولا بمعرفه القارئ الكريم له بشهره ))
انشر لكم هذا الموضوع وهو ذكريات من أخر يوم في الفصل الدراسي الأول أي يوم الأربعاء الذي يليه اختبارات الفصل الدراسي لأول (( عام 1415هـ )) أولى ثانوي
كان الجو غيم ذاك اليوم وكانت جو طلعة مو جو مدرسة وكيلها الي ينشف الريق
المهم جيت المدرسة ودخلت الفصل وكانت الحصة الأولى مادة الرياضيات (( التي عرفت بأن جميع أساتذتها من الطراز الغليض )) ودخل علينا سيادة الأستاذ الفاضل وكان مكفهراً ويرمقني بعين حادة وكأن لسان حالة يقول . اية الي قابك ربنا يخدك ونت زي الأهبل .. أنتهى لسان حال الأستاذ
المهم هو يشرح منا... وانا عيني على النافذة أشوف المطر الخفيف والغيوم وأصوات الشباب ألي مفركين وتخيل لو كنت معهم متكي عند البوفية وأشوف الشباب الي يفحطون او مع الي راحوا يطعسون على خط المطار ....
كل هذا ولأستاذ فيتاغورس يشرح وبنما أنا في أحلامي الطعسية ... أنتبه لي الأستاذ وسألني سؤال خطافي ...
وبما أني لم أكن موهياً لسؤال فلقد هنقت (( علقت )) يسأل والأجابة من عندي صن
المهم حاول أني أتكلم معة (( يا بني تعرف السؤال ولا أية .. يبني ماتتكلمش .. فيك أية .. أنصرعت .. يا بني رد عليه ... مش سامعني .... ده فيه أيه ياولاد ))
من شافني قال الولد هذا مثلج محله
قال الأستاذ لأحد الطلاب ودوه للوكيل .... أنا سمعت الوكيل .. خقيت ..أنفكت التثليجة
وقولة تكفى يستاذ إلى الوكيل
قال السيد فيتاغورس أه يعني أنت مافيك حاقة .. سليم ومعافى ... طب ليش بتعمل كذا .. تهرق ماعيا .. روح للوكيل ونا حاقيلك
ياوالله المشكلة من هذا وصلعتة وش السواه الحين ....
إلى وتجيني فكرة (( كانت تحمل في طياتها جميع منتجات النحاسة ))
هي أني افرك من المدرسة .... وكنت أشاور نفسي هل اقوم بتنفيذ الفكرة ولا لا وأنا متوجة إلى الباب الخارجي للمدرسة ولما وصلت الباب القيت الحارس وقف عنده فرحت إلى غرفة الحارس وتسلقتها من الخلف (( هذا وما زلت أشاور نفسي هل أفرك من المدرسة ولا لا )) ولما جعلت رجلي على أعلى السور شفت سيارة واقفة تحت السور (( كابرس أحمر غامق )) قلت بطمر عليها حتى تقصر على المسافة ولا أتكسر (( طبعاً هذا كلة وما زلت وناقش نفسي هل أفرك من المدرسة ولا لا ))
وقفزت ........ وبنما أنا في الهواء متوجهاً بثقلي إلى السيارة الرابضة بجانب السور
... كأنني أعرف هذه السيارة سبق وأن شفتها ... ولما دققت النظر علمت باني جبت الطعة ( الجرية ) ( الكارثة ) <<<< سموها الي تسمونها أهم شي أنها من النوع الثقيل
ودريت ليش الفراش عند الباب....... لأنه توه فاتح الباب اللوكيل.. والذي هو جالس الأن في سيارتة... والتي تنتظر هبوط أقدامي عليها
حاولت أني أطير ارجع من حيث هبطت ولكن رفضت جميع القوانين الفيزيائية والتي تقول أن قانون الحركة و الجاذبية لا يسمحان بذالك ... على حد قول صديقي سحاق نيوتن
طبطب ..... وتم الهبوط بسلام والحمد لله ولم يبقى إلى الأستقبال الحار من سعادة الوكيل والذي فرح بقدومي وستبشر
ولكن هيهات هيهات .. ما أن بداء صوت الارتطام يتلاشى
إلى وقد اختفيت من مد نظر الوكيل ... الذي أتوقع أنه ظن أن السماء أمطرت ثيران
وطبعاً بتقولون أني بروح مع الشباب إلى خط المطار او اتكي معهم في الحارة ؟؟؟
لا لا لا
لأني جنيت على نفسي وأغضبت الوكيل الودود من طبعة وهو إذا غضب يزداد وداده
وسيبحث عن هذا الثور الذي نزل من السماء
وبيتصل بكل أوليا أمور الطلبة الغايبين
لين يكتشفني
المهم وصلت للبيت القيت ابوي ماخذ سماعة الهاتف .. قلت بس هذا الوكيل يكلم ابوي
.. أنا بدت على ملامح التهنيقة
ولما خلص ابوي الاتصال قلت من الي يكلمك قال عمك يبيني أجية الأن في الدمام ... تبي تخاويني
قلت ياليت
ومن الفرحة أني بروح العيال عمي نسيت موضوع أخينا الودود سعادة الوكيل
قال ابوي إلى على فكرة وش مطلعك من المدرسة تو الساعة
قلت أخر يوم في الدراسة وش توقع
هز راسة وا قال أخلص يالله خلنا نمشي علشان نلحق على الغداء مع عمك
وما يمدية يخلص كلامة إلى ونا مسنتر على التركسون ابي اروح
سحبني بذني وقال أنقلع يابزر معاد ألى هي تسوق سيارتي
وعاااااااادي طوالي نقزت مثل الغزال على سيت الراكب مادامت فيها روحة أنشالله يتفل في وجهي عااااااااادي
وصلنا الدمام الساعة 11 ابوي جلس مع عمي ونا رحت مع اعيال عمي عند باب بيتهم
وبين محنا نسولف جانا أخوهم الصغير من داخل وقال ابوي يناديك يا الســهم رحت أتخطى بخطى واثقة
ودخلت على ابوي وعمي ونا ناوي أمزح معهم بسالفة بس شفت ملامحهم ماتشجع لواحد يمزح
قال ابوي اليوم ماعندكم دراسة قلت لا قال أمك مكلمتني الأن وتقول أن المدرس دق على البيت ويقول خل ولي أمر الطالب يجي المدرسة
دقيت أنا عليهم وقالو أنك مهرب وطامر على سيارة الوكيل
صراحاً <<<<< بكاء من المفاجاء
قال ابوي وراك تبكي
قالت لأنهم ظالميني <<<<< ناوي بلجحدة
قال ابوي قسماً بلله أنك من يوم دخلت علي للبيت بدري وني شاك فيك لأني أدري أنك سربوت ولو طلعوك المدرسة ماراح تجي للبيت بس قلت لا استبق الأحداث
وطبعاً .. بلا أحراج لا حد يسئل وش الي حصل في المجلس حق عمي
المهم بعد مخلص ابو أشغالة مع عمي المغرب ركبنا السيارة بنرجع للأحساء
وكنت راكب في المرتبة الخلفية وكل شوي يطالعني بنظرة تشق وجهي
وصلنا للمحطة الي عند ملف هاف مون جنب مركز أمن الطرق (( الكثير منكم يعرفها ))
قال ابوي روح لسوبر ماركت جبلي مويه وخذ لك أي شي تبية
نزلت أمشي الفين... إلا وبوي يهمس لي بما مضمونه (( يا دلخ صك الباب حق السيارة خل المكيف يبرد من الرطوبة )) (( وطبعاً همسته هذي سمعها كل الي في المحطة )) وما أن سمعت صوت ابوي إلا وضرب بريكات وفرامل وجميع أنظمة عدم الأنزلاق وعيد أدراجي بنفس السرعة واغلق الباب بس بقوة شوي <<< أي شوي يالمسبوه
ولمحت أبوي ونا مكيم راجع للبقالة يتكلم وهو معصب بس ماسمعت الصوت لأنه وسط السيارة
طوالي دخلت البقالة وسيده إلى الثلاجات خذيت ماء ورجعت... إلا وبوي قدامي في وسط البقالة ضارب الظغط معاه الف
ويخذني بوجهي وهاتك يابوس وا أنواع الضم والحنان من الي يحبة قلبك <<< قصدك الي يغير ملامح وجهك
وهويقول: ابوك يادلخ اقولك صك الباب تروح تدخله على وسط السيارة
ابوك أنت بشر ولا حيوان لعنبو بليسك قلتلك روح للبقالة ماقلتلك أقلع (( طبعاً هذا الكلام يقولة بينما يديه سلمها الله تاخذ مكانها في خشتي أستقبالاً وترحالاء ))
مالكم في الطويلة جاوا الناس وفكونا وهداء ابوي شوي وركبنا سيارتنا ورجعنا للأحساء الأستقبل الغالية لي بأنواع التهزءات (( أنت ماتبي تكون رجال ... تبي تكون داشر معجبك والد فلان من يوم شفتك تماشية ونا غاسلة يدي ... ومن هذا الطقم الكلام الي أنتوا أكيد عارفينة
ومن ذاك اليوم إلى أن خلصت دراستي ما طلعت من المدرسة إلى 32 يوم فقط شريطه أنه ما يكون أخر يوم في الفصل الدراسي الأول ولا فية مطر ولا أن يكون عند ابوي شغل في الدمام
هذا وللجميع فائق تحياتي
(( أنا داري أن هنا أشخاص على قدر عالي من الذكى سيسئلونني
منهو عمك الي في الدمام ؟ مانخبر لك عم هناك!!!
فياليت يدروون أن القصة كلها من نسج الخيااال فلا تحبك معهم على مقطع منه ... ونا أخترت الدمااام لأنه افضل للقصة من الخرج لا بلمسافه ولا بمعرفه القارئ الكريم له بشهره ))